الغيرة القاتلة
عاش أحمد ومنال حياة
زوجية سعيدة بكل معنى الكلمة ، كانت تصحو كل يوم من نومها على صوت أحمد وهو يسمعها
أحلى واجمل وارق كلمات الحب والغرام .. كانت سعيدة بأحمد وأحمد سعيد بها ، تقاسمان
الحب بينهما وتشاركان في بناء بيتهم ، كان كل واحد منهم يحمل هم الآخر ويسهر في
مرضه ويبكي لحزنه ويضحك لفرحه.
وسار قطار الحياة بهم إلى أن وصل الى اول محتطه ، أنجبت منال إبنها الأول وسمته عبدالحليم على اسم والد أحمد وكان عبدالحليم يشبه والده إلا عيناه مثل عينان والدته .
وسار القطار لمحتطهم الثانية وأنجبت منال ابنة سماها أحمد أميرة على اسم والدة منال وكانت أميرة نسخة طبق الأصل من منال .
وبعد انشغال منال بأولادهما فكر أحمد في الزواج للمرة الثانية من زمليته في المكتب لكنه عدل عن ذلك خوفاً على شعور زوجته التي يحبها أكثر من نفسه .
ودار الزمان دورته وتخرج عبدالحليم من كلية الهندسة وتزوج وسافر إلى أمريكا، وأيضا تخرجت أميرة من كلية الهندسة وتزوجت ولحقت باخيها.
أصبح البيت من غير عبدالحليم واميرة لا يطاق
شعرت أميرة بالوحدة فمرضت ولزمت الفراش
لكن أحمد كان أقوى منها لم يضعف بل فكر في الزواج للمرة الثانية خاصة وأنه في بداية الخمسينيات ، وتزوج سرا من غير علم زوجته وأهلها ، لكن لم يلبث خبر زواجه إلا قليلا وعلمت منال بأمره فحزنت حزنا شديدا واصابها مرض نفسي وفي ظل ضغط مرضها النفسي وغيرتها
قررت أن تنتقم من زوجها الخائن ، وفعلا دبرت مكيدة هي واخويها وقتلت زوجها بآلة حادة وهو نائم ، ودفنته في حديقة البيت .. لكن الشرطة علمت بالأمر واعتقلت منال وزجت بها في السجن
وحولت بعد شهر بأمر الطبيب من السجن الى المصحة العقلية وهي تردد قتلته. .قتلته. .قتلته
وسار قطار الحياة بهم إلى أن وصل الى اول محتطه ، أنجبت منال إبنها الأول وسمته عبدالحليم على اسم والد أحمد وكان عبدالحليم يشبه والده إلا عيناه مثل عينان والدته .
وسار القطار لمحتطهم الثانية وأنجبت منال ابنة سماها أحمد أميرة على اسم والدة منال وكانت أميرة نسخة طبق الأصل من منال .
وبعد انشغال منال بأولادهما فكر أحمد في الزواج للمرة الثانية من زمليته في المكتب لكنه عدل عن ذلك خوفاً على شعور زوجته التي يحبها أكثر من نفسه .
ودار الزمان دورته وتخرج عبدالحليم من كلية الهندسة وتزوج وسافر إلى أمريكا، وأيضا تخرجت أميرة من كلية الهندسة وتزوجت ولحقت باخيها.
أصبح البيت من غير عبدالحليم واميرة لا يطاق
شعرت أميرة بالوحدة فمرضت ولزمت الفراش
لكن أحمد كان أقوى منها لم يضعف بل فكر في الزواج للمرة الثانية خاصة وأنه في بداية الخمسينيات ، وتزوج سرا من غير علم زوجته وأهلها ، لكن لم يلبث خبر زواجه إلا قليلا وعلمت منال بأمره فحزنت حزنا شديدا واصابها مرض نفسي وفي ظل ضغط مرضها النفسي وغيرتها
قررت أن تنتقم من زوجها الخائن ، وفعلا دبرت مكيدة هي واخويها وقتلت زوجها بآلة حادة وهو نائم ، ودفنته في حديقة البيت .. لكن الشرطة علمت بالأمر واعتقلت منال وزجت بها في السجن
وحولت بعد شهر بأمر الطبيب من السجن الى المصحة العقلية وهي تردد قتلته. .قتلته. .قتلته
لا تشاهد و ترحل ، خلي تعليقك على القصص و النوع الذي تحبه من القصص.
سوف يتم الرد عليك خلال 24 ساعة.